توفي الشهيد عمر عبد الهادي في حادث كمين مسطرد في عمر الحادي و العشرين
حيث ترك اهله و خطيبته أيضا التي كان سوف يتزوجها بعد شهرين حيث كان الشهيد هو الابن البكر لعائلته
أيضا قال والده انه قال لهم سوف أموت شهيد
أمال والدته فكانت تطالب بأخذ حق ابنها الفقيد حيث كان المشهد مؤلم جدا