رفض رهبان دير سانت كاترين اللجوء لمنظمة اليونسكو بسبب الاتهامات والدعاوى القضائية التي أقامها اللواء احمد رجائى وجبهة الدفاع عن جنوب سيناء متهمين رهبان الدير الاستحواذ على الأراضي وأماكن اثرية بسانت كاترين ،
بالإضافة للحملة الاعلامية التي شنها رجائي على الدير والذى خشى رهبان الدير ان تواجه بحالة عدائية ضد الدير الذى يعتبر رمز عالمي لوحدة الأديان والسلام والمحبة والتعايش السلمى بين الرهبان والبدو المسلمين من قبائل الجبالية واولاد سعيد والعليقات التي تخدم وتحرس الدير منذ اكثر من 1700 سنة.