قال الكاتب كمال زاخر ان عيد القيامة يمثل أخر فصل في حياة السيد المسيح و قصة خلاص البشرية
حيث بعدما أخطي أدم أبو البشر و اتفصل عن الله أرد الله المصالحة مع البشر عن طريق الفداء
و أشار الي مكانة عيد القيامة فيالكنسية المصرية
أيضا أشار الي مدة الصيام التي تسبق الاحتفال بالعيد حيث قال عنها انها تمثل الخزين الروحي للأنسان المسيحي و يقوم فيها بالتقرب الي الله بالصيام و العبادة و التزاهد