إعداد و تقديم:باسنت موسي
قال الدكتور ميشيل فهمي – المحلل السياسي - لا يضيع حق وراءه مطالب والكنيسة المصرية في نوم عميق، متسائلا: لماذا تطلق الدولة أسم الصحفية الشهيدة ميادة علي مدرسة بالبلد التي تعيش فيها ولا تفعل شيء للشهيدة القبطية ماري سامي جورج؟ التي قتلت بأيدي الاخوان الارهابيين لذلك علي الكنيسة المطالبة بحقوق الشهيدة ماري وليس الاكتفاء بتعزية الأهل فقط.
وأوضح أن ميادة قتلت أثناء اداء عملها لكن ماري قتلت لأنها مسيحية وبسبب ما تعتقد
.