مراسل الأقباط متحدون - راضي نادي
قال الناشط القبطي أمير عياد ما صدر من الأنبا بولا انه يجب نسيان ما حدث للأقباط في موقعة ماسبيرو ليس بكلام دقيق أو حرفي لكنه دعي للتسامح و الغفران.
و أكد أيضا نقلا عن قداسة البابا بأنه المسؤول عن أي قرارات تصدر عن الكنيسة كذلك تساءل أين رجال الدين المسيحي من مشاكل الناس و خدمتهم ؟
وقال "عياد" أن هناك العديد من الأساقفة لا تراهم علي ارض الواقع بل إن شعب الكنسية في حاجة ماسه إليهم و يفتقدون لذلك وأطالب بانسحاب الأساقفة و الكهنة من المشهد السياسي و التواجد و الاهتمام في خدمتهم و رعاية شعب الكنسية.