وقال كمال زاخر، الكاتب الصحفي، إن عبد الله كمان منذ اللحظة الأولى التي تعرفت به في وسط كتيبة من الصحفيين الذي عبروا تعبيراً حقيقياً عن مؤسسة روزاليوسف، علاوة على ذلك لديه حماس وقدرة على إعادة الحياة لمهنة الصحافة، مشيراً إلى أن الاعلام المصري كله مطعم بخريجي روزاليوسف .
وأضاف أن محاولات فك اندماج الفك المصري هي محاولات للايقاع بين المسلم والمسيحي، مؤكداً أنه كان يري في عبدالله كمال النموذج للصحفيين الجدد الذين يشعروا بحالة من اليأس بين العديد من ذويه، مستكملا '' ولكنه قدر على إثبات وجوده عن طريق إيمانه بأنه لا مكان للواسطة والمال ولا يبقي غير الكفاءة، بالإضافة إلى أنه كان منحازا للحق دائماً.