أستنكر اللواء شريف إسماعيل "المستشار الأسبق للأمن القومى فى سيناء والوكيل السابق لجهاز المخابرات"، تعنت حماس حيال المبادرة المصرية ومطالبتها خلال اجتماع المفاوضات الجاري بالقاهرة فتح المعابر وحرية التنقلات دون شروط أو ضوابط!
 

وتساءل: أين السيادة وأين حرية القرار؟؟ حماس تطالب بالمستحيل بأن تتحكم في المعابر وتفرض شروط وغزة مدينة تحت الاحتلال ولا ترغب في المصالحة وحتي لا تبدأ السلطة مفاوضات الحل النهائي.
 

وكان مسئول بوزارة الداخلية الفلسطينية قد صرح إن معبر رفح بات فى حكم المغلق بسبب تعرضه للقصف وإطلاق النار من الجيش الإسرائيلى بشكل متواصل.
 

وعلى نحو آخر أشترطت حماس خلال المفاوضات القائمة الآن بالقاهرة فتح المعابر وحرية التنقل بين البضائع والأفراد وعدد من الشروط المجحفة.