بقلم: ماجدة سيدهم
وبعدما يرتفع و ويتسلط شذوذ التيارات الإسلامية بكل بطشها وحقارتها ونجاسة افكارها ( ونحن على أبواب هذا الآن ) فأعلموا أنها نهايته المحتومة وسيكون سقوطه مدويا ومريعا -حينئذ يتهشم الإسلام السياسي كلية أمام العالم كله ويصبح إلى زوال محملا بكافة خرب فتاويه -حينها ستستريح الشعوب وينام البشر الطيبون بلا مزعج –فقط انتبهوا القادم لا يقبل التهاون أو التغاضي