** كتب: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون قال ممدوح نخلة المُحامي ورئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسان بمصر لـ "الأقباط مُتحدون" أن جميع الجرائم والتُهم التي ارتكبها مجرمون -أياً كان نوعها- يتم إسقاطها عنهم فوراً حال دخولهم إلى الإسلام، وهو ما يجعل كثير من هؤلاء المُجرمين يهربون من هذه العقوبات التي تُلاحقهم بدخولهم إلى الإسلام.
وقال أن السبب في ذلك يرجع إلى تغيير أسماء هؤلاء إلى أسماء إسلامية وبالتالي عندما يتم تنفيذ الأحكام عليهم فلا يجدونهم أصلاً لأن أسماؤهم الأولى قد تغيّرت ولم يصبح لها أي وجود. وطالب نخلة بوجود تعديل تشريعي لتلافي هذه الإشكالية يتم من خلاله التوازن بين حق الفرد في الاعتقاد وكذلك عدم إفلاته من العقاب. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |