١- أدخل واثقًا منتظرًا إطراء الناس.

٢- أدخل مع من معي دون أن التفت ورائي.

٣- أتردد ثم أدخل مختبئًا بمن يمشي أمامي.

 

في انتقائي لملابسي:

١- أختارها بسرعة.

٢- أنتظر صاحب المحل ليختار لي فأوافق.

٣- أُنزل كل الملابس عن الرف وأخرج محتاراً.

 

في مشاركتي باجتماعات ولقاءات موسّعة:

 ١- أعرف أن ما سأقوله سيشكّل فارقة إيجابية.

 ٢-  أعطي رأيي بعدما يتحدث الآخرون.

 ٣-  أنتظر بفارغ الصبر نهاية الاجتماع دون أن أتكلم.

 

على مائدة الطعام:

١- أكون ملتزمًا بقواعد الضيافة والكياسة.

٢- أتحرر من بعض القيود وأتصرف بحرية.

٣- أخشى الأكل أمام الناس فأبقى جائعًا.

 

عند إبداء الرأي بأي موضوع:

١- أتحدث بثقة واطمئنان لأني أحب آرائي.

٢- أستمع ثم أعلّق سلبًا أم إيجابًا.

٣- أقول بأنني غير معني، لا أقرأ صحفًا أو أتابع أخبارًا.

 

النتيجة

 

أجوبتك في  ١

أنت صاحب شخصية براقة مشعّة ولو بشيئ من المغالاة. تحترم ما تريد وكيف تطلبه، تحلل بقوة وثقتك بنفسك ثابتة. تُعجب بنفسك حتى الزهو الفائض ولا تعتبر أن هذه المقومات بحاجة لتعديل، مرتاح لوضعك.

 

أجوبتك في  ٢

شخصيتك تمر بمراحل مريحة ومراحل مضنية، لك على نفسك دين تسدده. ووضعك مقبول فيما أنت عليه، لست مترددًا بل حريصأ وحذرًا، بحيث لا تعتبر أن ثمة ضرورة للتغيير. راضٍ بالموجود ونشاطك يصب في هذا الإطار. إبقٍ كذلك ولكن حاذر الطموح البارد.

 

أجوبتك في  ٣

شخصيتك لا تعجبك حتمًا وأنت ضعيف البنية التجابهية والتنافسية. قلما تشعر براحة وطمأنينة بين الناس. لا تحب نفسك ولا تحبذ أن يكتشف الناس نقاط ضعفك لذا تكتفي بالتقوقع والإنعزال. فكّر بالتغيير فهذا أفضل لك ولمحيطك.