الأقباط متحدون - 12 معلومة قد لا تعرفها عن تاريخ العلاقات المصرية الروسية من القطيعة للإتحاد
أخر تحديث ٠٠:٥٨ | الخميس ٥ فبراير ٢٠١٥ | ٢٨ طوبة ١٧٣١ ش | العدد ٣٤٦٨ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

12 معلومة قد لا تعرفها عن تاريخ العلاقات المصرية الروسية من القطيعة للإتحاد

 12 معلومة قد لا تعرفها عن تاريخ العلاقات المصرية الروسية من القطيعة للإتحاد
12 معلومة قد لا تعرفها عن تاريخ العلاقات المصرية الروسية من القطيعة للإتحاد
كتبت – أماني موسى
تستعد مصر في غضون أيام قليلة لاستقبال المؤتمر الاقتصادي في مطلع مارس المقبل، كما يتزامن هذا مع زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر في الفترة من 9 إلى 10 فبراير.
 
ويشار إلى أن مصر في ظل قيادتها الجديدة تسعى للعودة إلى دورها الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط والعالم، كما تسعى أيضًا إلى تنويع علاقاتها الخارجية مع القوى الدولية كروسيا، بالإضافة إلى أن روسيا تسعى هي الأخرى عقب تطورات الأحداث بمنطقة الشرق الأوسط خلال الأعوام الثلاثة الماضية إلى بناء تحالفات جديدة وإعادة الصداقات القديمة، وتحديدًا مع مصر الدولة العربية الكبرى.
 
وتعود العلاقات بين البلدين لأكثر من 70 عامًا، شهدت خلالها تقارب وتباعد نسرد بعضًا من هذه المحطات في السطور القادمة..
- بدأت العلاقات الدبلوماسية بين مصر والإتحاد السوفيتي في 26 أغسطس 1943، وفي أغسطس عام 1948 وقعت أول اتفاقية اقتصادية بين البلدين حول مقايضة القطن المصري بحبوب وأخشاب من الاتحاد السوفيتي، وشهدت العلاقة تطورات متلاحقة كان أبرزها بعد ثورة يوليو عام 1952 حين قدم الاتحاد السوفيتي لمصر المساعدة في تحديث قواتها المسلحة وتشييد السد العالي.
- بعد وفاة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر شهدت العلاقات المصرية - الروسية مرحلة من الفتور الذي سيطر على العلاقات بين البلدين، وتم طرد الخبراء الروس الذين بلغ عددهم آنذاك 15 ألف خبير روسي، وقال السادات عبارته الشهيرة ''نريد المعركة أن تكون معركتنا''، وبعدها في عام 1976 اتخذ قراراه بقطع كامل للعلاقات المصرية مع الاتحاد السوفيتي.
- في سبتمبر 1997، جاءت الزيارة الرسمية الأولى للرئيس الأسبق حسني مبارك إلى روسيا الاتحادية، وقّع خلالها البيان المصري الروسي المشترك وسبع اتفاقيات تعاون.
- في مارس 2008، جرت مباحثات بين الرئيسين دميتري ميدفيديف وحسني مبارك، أسفرت عن توقيع اتفاقية حول التعاون في ميدان الاستخدام السلمي للطاقة الذرية.
- ساند الاتحاد السوفيتي مصر عسكريًا بعد نكسة بعد نكسة 1967 وحرب الاستنزاف وحرب 1973، حيث ساهم في إعادة بناء وتسليح القوات المسلحة المصرية.
- وجود 30% من الأسلحة الروسية لا تزال في الخدمة في القوات المسلحة المصرية. 
- في أعقاب ثورة 30 يونيو توطدت العلاقات مع روسيا، وفي فبراير الماضي أستقبل الرئيس بوتين الرئيس السيسي حين كان يشغل منصب وزير الدفاع لبحث التعاون العسكري بين البلدين.
- جاءت أول زيارة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي إلى روسيا في أغسطس الماضي.
- يعمل الرئيسان على تطوير العلاقات الروسية المصرية بكامل جوانبها، الاقتصادية والعسكرية والسياسية، وأعلنت القاهرة إهتمامها بإقامة منطقة تجارة حرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي.
- تدرس موسكو والقاهرة الانتقال إلى التعامل بالروبل الروسي.
- حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل إلى 3 مليار دولار قفي العام الماضي.
- زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر في 9 فبراير الجاري تعد هي الزيارة الأولى إلى مصر منذ عشر سنوات.
 

More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter