قال ياسر رزق رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم،إن هناك الكثير من الضرائب تأخذها الدولة من الصحفيين ظلماً وعدواناً ،ومن أبرزها ضريبة الدمغة التي ضاعفها "مرسي" إلي 20 %،وبدون تلك الضرائب لن يحتاج الصحفي أو المؤسسة الصحفية أي مصادر أخري أو خطط تقشفية.
وأضاف رزق،خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، خلال برنامج«نظرة»المذاع عبر فضائية«صدي البلد»إن التحديات التي تواجه المؤسسات الصحافية كثيرة وأبرزها إستقلال المورد المالي للنقابة والتحدي الكبر هو تحدي الأجور وتحسينها لافتاً إلي أنه ليس من المعقول أن يعيش الصحفي بأجر مؤسسة أو صحيفة وحيدة يعمل بها دون الإعتماد علي مصادر أخري.ومن هنا لابد من تحسين وهيكلة أجور الصحفيين لتتلاءم مع الظروف المعيشية للصحفي .