الأقباط متحدون - 34 معلومة عن «صاحب دعوة خلع الحجاب»: يرى أن 99% من عاهرات مصر محجبات و30 يونيو ليست ثورة غادة غالبسياسة, قوائم 17,أبريل,2015
أخر تحديث ١٦:٠٩ | الجمعة ١٧ ابريل ٢٠١٥ | ٩برمودة ١٧٣١ ش | العدد ٣٥٣٥ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

34 معلومة عن «صاحب دعوة خلع الحجاب»: يرى أن 99% من عاهرات مصر محجبات و30 يونيو ليست ثورة غادة غالبسياسة, قوائم 17,أبريل,2015

الشوباشي
الشوباشي
«هل هناك فتاة أو سيدة في مصر مستعدة أن تكرر ما صنعته هدى شعراوي عام 1923، فتقوم بخلع الحجاب في قلب ميدان التحرير؟ ويحيط بها رجال لحمايتها من تجار الدين والسفهاء؟ وسأكون أنا أول مَن يقف إلى جوارها.. أرجو من الأصدقاء التفكير جديا في هذا، واقتراح إمكانية تنفيذه، لتوجيه ضربة جديدة موجعة للإسلام السياسي».
 
بهذه التدوينة، دعا الكاتب الصحفي، شريف الشوباشي، النساء لخلع الحجاب في ميدان التحرير في الأول من مايو المقبل، تعبيرا عن غضبهم ورفضهم الإسلام السياسي، وهي الدعوة التي أثارت حالة من الجدل السياسي في مصر، والعديد من علامات الاستفهام حول فكر «الشوباشي» واتجاهاته الثقافية والسياسية، وخاصة بعد المقابلة التي ظهر فيها عبر برنامج «البيت بيتك» في قناة «تين تي في»، وعبر فيها عن رفضه ربط الحجاب بالعفة، قائلا إن «99% من عاهرات مصر محجبات».
 
يضيف مخاطبا المحجبات: «إذا كنتِ بترتدي الحجاب خوفًا من والدك أو أخوكِ أو زوجك، فأنا بقولك إخلعي الحجاب»، ما دفع بعض رجال الأزهر الشريف وعلماءه إلى الرد عليه، واصفين الدعوة أنها امتهان للمرأة وعودة بها لعصور الجاهلية، ووصلت ردود الأفعال الغاضبة تجاهه إلى تقديم بلاغ ضده، الخميس، متهمينه بإثارة الفتنة بالبلاد والوقيعة بين المواطنين.
 
ويرصد «المصري لايت» 34 حقيقة عن «صاحب دعوة خلع الحجاب» شريف الشوباشي، الذي يعرف نفسه بـ«محطم الأصنام وصاحب الأفكار التنويرية»، استنادًا على المعلومات المنشورة عنه في «الأهرام ويكلي».
 
 
34. تلق تعليما فرنسيا في فترتي الخمسينات والستينات، ويقول إن «الفرنسية كانت اللغة الثانية في منزل عائلته، كما أنه نشأ وتربى على الثقافة الفرنسية، وأعجب كثيرا بمدى التطور الثقافي في فرنسا».
 
33. كان لتعليمه الفرنسي تأثيرًا كبيرًا في تشكيل ثقافته، ويقول «الشوباشي» إن «الكتب ليست الشيء الوحيد الذي شكل ثقافته»، موضحًا أنه «تأثر ثقافيا ببعض المثقفين المصريين».

32. تحدث عن طفولته في حوار له في «الأهرام ويكلي» عام 2002، قائلا: «نشأت في منزل، مشحون بالأجواء الثقافية، فالجدران كانت محشوة بالكتب، في كل شبر في المنزل تجد كتابا، واحتوت مكتبة والدي على أكثر من 4 آلاف كتاب، كان منزلا ليس فقط يحب الثقافة، بل يعبدها، وكان من الطبيعي أن ينشأ بداخلي ميول للثقافة والأدب».

31. تخرج الصحفي والمؤلف شريف الشوباشي في كلية الآداب جامعة القاهرة قسم اللغة الفرنسية، عام 1967. الذي وصفه بـ«العام المشؤوم».
 
 
30. والده هو الكاتب والشاعر والمحامي محمد مفيد الشوباشي، الذي عمل بالمحاماة، ثم تحول إلى مزاولة العمل الزراعي والإشراف عليه في محافظة البحيرة، ثم أصبح مراقبًا في إدارة الثقافة العامة بديوان وزارة المعارف بالقاهرة، ليتولى بعدها منصب مدير التشريعات والشؤون القانونية بها حتى إحالته إلى التقاعد عام 1961.
 
29. قال «الشوباشي» إن والده كان محاميا معروفا، وكان يعقد صالونًا أدبيًا بشكل دوري في منزله، يحضره أهم الأدباء والمثقفين في مصر.
 
 
 
28. الكاتبة والصحيفة فريدة الشوباشي ليست شقيقته، كما يعتقد البعض، بل أنها زوجة أخيه، ولدى «الشوباشي» شقيقان، «فاتن» تعمل ممثلة، والآخر هو «علي» الذي كان ناشطا وكاتبا وإعلاميا، وكان متزوجا من الكاتبة والصحيفة فريدة الشوباشي، حتى توفي عام 2001.

27. بعد تخرجه، عمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط في عام 1968، ثم انتقل للعمل في إذاعة القاهرة.
 
26. عمل في هيئة الإذاعة المصرية في بداية عام 1968، ثم عاد للعمل إليها مرة أخر كمذيع نشرة فرنسية في الفترة من عام 1974 وحتى عام 1980.
 
25. في عام 1969، عمل محررا دبلوماسيا لمجلة «المصور» بالقاهرة، كما عمل في مجلة ناطقة باللغة الفرنسية صادرة عن «دار الهلال».
 
 
24. في الفترة من عام 1980 إلى عام 1985، عمل «الشوباشي» بأمانة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «يونسكو» بباريس.
 
23. تولى منصب مدير مكتب جريدة «الأهرام» بباريس في عام 1985 وحتى عام 2002.
 
22. بسؤاله عن  قضائه أكثر من عقدين في فرنسا، قال «الشوباشي» في حواره لـ«الأهرام ويكلي»: «إذا نظرت إلى البعد المادي، فليس هناك شك في أن الحياة في أوروبا أكثر تحضرا وأكثر راحة وتنظيما، لكن المشكلة أن البعد الإنساني في أوروبا ضعيف جدا، ففي أوقات كثيرة يحتاج الإنسان لدعم عاطفي، وهو ما لن يجده في أوروبا، فمثلا شعرت بضعف شديد عندما لم أحضر وفاة والدي ووالدتي، وفي هذا الوقت شعرت بحاجتي العودة إلى مصر».

21. تولى رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، خلفا للفنان حسين فهمي، في الفترة من 2001، حتى قدم استقالته في عام 2005، ليرأسه بعد ذلك الفنان عزت أبو عوف، وأرجع «الشوباشي» استقالته لضعف إمكانات المهرجان، وقال: «مشكلة ضعف ميزانية المهرجان كانت العائق الوحيد أمام رؤساء المهرجان الذين سبقوه مثل الفنان حسين فهمي الذي استقال لنفس الأسباب.
 
وأوضح أن ميزانية مهرجان دبي السينمائي تبلغ ٨ ملايين دولار وميزانية مهرجان مراكش ٤ ملايين دولار، بينما لا تتجاوز ميزانية مهرجان القاهرة ٨٠٠ ألف دولار»، مشيرا إلي أن الميزانية كانت سببا في عزوف بعض الفنانين المصريين عن المشاركة في فعاليات المهرجان.
 
20. شغل منصب رئيس العلاقات الثقافية بوزارة الثقافة، وكان مرشحا لتولي وزارة الثقافة بعد ثورة 25 يناير، حيث انتشرت دعوات على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عقب الثورة، تطالب بترشيحه وزيرًا للثقافة، ودشن البعض صفحة باسم «معًا لدعم شريف الشوباشي وزيرًا للثقافة».
 
 
19. لا يعتبر نفسه دبلوماسيًا، موضحًا أنه ينتمي لوظيفته الأولى كصحفي، ويرى أن الصحافة مهنة سريعة الخطوات وتحتاج لديناميكية شديدة في التعاملات.
 
18. يعتبر أن الشخص الوحيد الذي كان له تأثير إيجابي عليه، عندما كان يعمل صحفيا، هو الراحل أحمد بهاء الدين في جريدة «الأهرام»، ويقول «الشوباشي» إنه تأثر من جيل الكبار بالراحل فكري أباظة.

17. في عام 1992، صدر له كتاب بعنوان «هل فرنسا عنصرية؟».
 
16. فيلم «بطل من الجنوب – عزيز عيني» عام 2000، بطولة نجلاء فتحي، وأحمد خليل، وكارمن لبس، إخرامج محمد أبو سيف، مأخوذ عن قصة هي «الشيخ عبدالله» التي تحمل عنوانها مجموعة من القصص القصيرة، كتبها «الشوباشي»، وأصدرها على نفقته الخاصة عام 1994، عن «مطابع الأهرام التجارية»، وفقا لجريدة «الشرق الأوسط».
 
15. صدرت له مجموعة من الكتب والروايات، مثل «الشيخ عبد الله»، و«لن تسقط أورشاليم»، و«يسقط سيبويه»، ورواية «الديناصور» في عام 2010.
 
 
14. ألف حوالي 14 كتابا، تعرض أغلبهم لانتقادات كثيرة، خاصة كتابي «فليسقط سيبويه» عام 2004، و«لماذا تخلفنا وتقدم الآخرون» عام 2013.
 
13. أثار كتاب «فليسقط سيبويه» الكثير من الجدل، ووجهت انتقادات لـ«الشوباشي»، إثر هذا الكتاب، أنه «ضد اللغة العربية، ويعمل على ضياعها وضياع القرآن»، وفي الوقت نفسه، وقال الشاعر فاروق شوشة في مقال له بجريدة «الأهرام»: «عنوان الكتب المثير هو في رأيي عنوان مقصود، فقد نجح في إثارة وجذب الانتباه وصنع مناخًا من الحوار في قضية آن أوان طرحها على المستوى القومي»، وقال الكاتب والمؤلف أسامة أنور عكاشة في مقال له بجريدة «الوفد»: «وفي كتابه الطموح والجريء (لتحيا اللغة العربية: يسقط سيبويه)، أطلق (الشوباشي) قذيفة نافذة، لكنها لا تكفي وحدها، ولنعتبرها مجرد فتح انطلاقه لتخرج إلى الساحة كل الاجتهادات والأفكار دون خوف أو جزع».
 
 
12. كتب «الشوباشي» عدة مقالات فيما يتعلق بالحجاب منها مقال في جريدة «الأهرام» عام 2006، بعنوان «موقعة الحجاب»، قال فيه: «إذا اتفقنا علي أن ارتداء الحجاب هو حرية شخصية فان الممارسات التي تحيط بهذا الموضوع أصبحت تنفي عنه صفة الحرية‏..‏ وصفة الشخصية معا‏، فهناك مناخ يسيطر علي الشارع والجامعات وأماكن العمل يربط بين ارتداء الحجاب والفضيلة‏،‏ بمعنى أن من لا ترتدي الحجاب مشكوك في أخلاقياتها وسلوكياتها، ومن هذا المنطلق تتعرض الآلاف من الفتيات إلي التهجم العدواني والنصح الممزوج بالتهديد إذا خرجن من منازلهن سافرات‏».
 
 
11. أشار «الشوباشي» في مقاله، بشكل غير مباشر‏، إلى تحجب الفنانة حنان ترك، قائلا: «وقد تحجبت أخيرا نجمة كانت متوهجة وواعدة في عالم السينما‏.‏ وأنا شخصيا أحترم قرارها‏.‏ لكني لا أستطيع أن أمنع نفسي من الدهشة الشديدة لما واكب هذا الموضوع من ردود أفعال حيث استقبل بالتهليل والتكبير وإطلاق الزغاريد وكأننا انتصرنا في موقعة حربية حاسمة علي أعدائنا‏».‏
 
10. انتقد في مقاله، بشكل غير مباشر، الداعية عمرو خالد قائلًا: «منذ فترة نسمع عن داعية شاب آل علي نفسه أن يقوم بتحجيب كل نساء مصر من آنسات وسيدات‏.‏ كما نري في الجامعات والشوارع وحتى في عربات المترو ملصقات تدعو للحجاب وتهدد من لا تمتثل بالويل والثبور‏».‏
 
 
9. اعتبر أن الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، رئيس حزب مصر القوية، الوجه المعدّل لجماعة الإخوان، وأنه ينتمي إلى الجماعة قلبًا وقالبًا، بحسب مقال له بصحيفة «الأهرام» بتاريخ 25 أبريل 2012.
 
8. يرى «الشوباشي»، في حوار صحفي له في يناير 2014،  أن جمال عبد الناصر هو أفضل رئيس لمصر، لأنه «عبر عن الشعب المصري وطموحاته وآماله، وعبر عن الفقراء والغلابة، أما السادات ومبارك فكانا رئيسين للطبقة العليا والأغنياء».
 
7. قال «الشوباشي» إن «عبد الفتاح السيسي أنقذ مصر من الفاشية الإخوانية لصالح الدولة المدنية الديمقراطية التي اختارها الشعب المصري في 30 يونيو، التي اعتبرها حركة مكملة لثورة 25 يناير، موضحا أن مصر لا يوجد بها رجال سياسة وإنما رجال سلطة».
 
 
6. بسؤاله عن رأيه في ثورة 25 يناير، ومظاهرات 30 يونيو، قال «الشوباشي» إن «25 يناير هي الثورة الحقيقية التي خرج فيها الشعب وتحدي السلطة وانتهت بخلع الديكتاتور، ومن منطلق تعريف الثورات فهي ثورة فعلية ونتائجها بحاجة لوقت لبلورتها واكتمال مفهومها».
 
وأضاف: «لا اعتبر 30 يونيو ثورة، وإنما هي حركة عبرت عن إرادة الشعب واستكمال لثورة 25 يناير في القضاء علي القهر والديكتاتورية التي كان يمثلها الإخوان».
 
 
 
5. عن رأيه في بعض السياسيين على الساحة المصرية، قال «الشوباشي»: «أرى أن عبد المنعم أبو الفتوح لن ينشق عن الإخوان وسيظل فكره إخوانيا.. أما الفريق أحمد شفيق فأنا اعرفه علي المستوي الشخصي وأفضل ألا يخوض الانتخابات الرئاسية، لكن إذا ترشح سأنتخبه بلا تردد وذلك في حال عدم ترشح السيسي.. وبالنسبة لحمدين صباحي فرغم أخطائه الكثيرة إلا انه الوحيد الذي يمتلك فكراً ووجهه نظر.. أما الدكتور محمد البرادعي فهو ليس رجل سياسة وليس لديه برنامجا واضحا».
 
 
 
4. في حوار مع برنامج «القاهرة 360»، رفض قانون التظاهر، وقال إن توقيت إصداره وتطبيقه سيء، وكان يجب إصداره بعد فض اعتصام «رابعة» مباشرة، لكن تطبيقه حاليًا يدفع الحكومة لمعاداة الأطراف التي تقف معها.
 
 
 
3. في مارس 2014، قال الناقد سمير فريد رئيس مهرجان القاهرة السينمائي للعام 2014، إن «شريف الشوباشي لم تكن له معرفة بالمهرجانات في العالم كيف تنتظم، فهو قضى عشرين سنة من حياته المهنية في مكتب الأهرام بباريس، لكنه لم يحضر ولا دورة من مهرجان (كان) حتى أن يوسف شاهين اتصل به عند عرض فيلم (المصير) سنة 1997، وقال له (ما تقفل المكتب في باريس وتيجي تشوف الفيلم بتاعي) الفرق بينه وبين سعد وهبة، إنه يتعلم ويستشير الناس، وعنده نوع من الكاريزما التي جعلت المهرجان يعيش سنوات من النجاح حتى وفاته سنة 1997».

2. في فبراير 2015، قال «الشوباشي» إن أم كلثوم غيرت صورة المرأة المصرية في العالم، عندما غنت علي مسرح الأوليمبيا في باريس.
 
وأضاف: «عقب انتهاء حفل أم كلثوم، كُتبت عنها العديد من المقالات الصحفية في فرنسا، بالإضافة إلي ظهور العديد من الكتب، وكانت بالفعل هذه الرحلة علامة فارقة لسمعتها الدولية، وعرف العالم بأسطورة أم كلثوم، وتغيرت نظرة العالم الغربي الدونية للمرأة المصرية، بعدما رأوا كوكب الشرق، وبعد نجاحها الرهيب فوجئت بـشارل ديجول، رئيس فرنسا آنذاك يرسل إليها برقية تهنئة يقول لها فيها: التالي: (مرحبا بك في فرنسا.. حققتي نجاحا عظيما، وأنت تقدمين فنا راقيا.. وتقاليد فنية لها أصول وجذور في التاريخ.. ونحن نرحب بك في بلدنا، إلا أنها لم تقابله شخصيا، وهذه من المرات النادرة التي يفعلها رئيس فرنسا خاصة مع فنان أو مطرب».
 
 
1. استنكرت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، الهجوم على شقيق زوجها الراحل، بسبب دعوته لخلع الحجاب بميدان التحرير أول مايو، وذلك في مداخلة هاتفية لبرنامج «وماذا بعد؟’»، على فضائية LTC، قائلة: «زي ما الناس بتدعو لارتداء الحجاب، برده فيه ناس بتدعو لخلعه، واللي هيحاسبني ربنا»، معبرة عن اندهاشها، «أنا مستغربة جدا أن الحجاب أتفرض على المصريين في الـ30 سنة اللي فاتوا’».
 
وأضافت: «الحجاب ليس بالمظهر، لكن الإسلام بالنوايا، وأنا مش فاهمة الضجة اللي معمولة على الشوباشي وإسلام البحيري، كل واحد حر طالما مش بيكفر حد».

 


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter