انتقد الدكتور ميشيل فهمي الكاتب والباحث، أداء الإعلام المصري بشكل عام، واتهمه بعرقلة مسيرة الرئيس السيسي نحو النهوض بالوطن، وأضاف عليهم التوقف عن نقد الحكومة في كل كبيرة وصغيرة والاهتمام بتوعية الشعب.
وأكد فهمي لبرنامج قضايا مثيرة للجدل المذاع كل ثلاثاء علي شاشة الأقباط متحدون، أن لا يمكن أن تعطي الديمقراطية لشعب جاهل وغير مثقف ويعاني من الفقر.
وأوضح أن الاقتصادي الأمريكي ينهار، ولن تستطيع أمريكا سداد ديونها خلال الأعوام المقبلة، وتوقع أن تكون الصين هي القوة العظمي بعد سقوط أمريكا.
وتابع فهمي: أوباما كومبارس ويمثل دور الرئيس، بينما من يتحكم بالقرار السياسي الأمريكي هي الشركات العالمية العملاقة، والسياسة القطرية تديرها الولايات المتحدة.