*الإخوان عملاء المخابرات الغربية.
* حماس هي ذراع الإفك والضلال وبائعة القضية الفلسطينية .
* الهلباوي مزوّر محترف للتاريخ.
كتبت – أماني موسى
قال اللوا خالد مطاوع، الخبير الأمني، أن الإخوان وعلى رأسهم حسن البنا أثبتوا بالأدلة القاطعة أنهم لطالما كانوا ولا يزالوا عملاء لأجهزة المخابرات الغربية.
مضيفًا عبر حسابه الرسمي بالفيسبوك، أن الأحداث الحالية تذكرنا بتناقض الإخوان حيث دفعوا شباب الجامعات للتظاهر ضد أمريكا بدعوات رنانة دأبوا على ترويجها، وأخيرًا نراهم يستنجدون بالإدارة الأمريكية ويتشبثون بجنسياتهم المزدوجة، ولكم في محمد سلطان مثلاً لا يمكن أن ننساه أبد الدهر عندما سجد مقبلاً تراب أمريكا فور وصوله إلى اراضيها مرحَّلاً.
لافتًا إلى الاتفاقات واللقاءات السرية والمعلنة التي تعقد بين حماس والإخوان والإدارة الأمريكية والإسرائيلية سعيًا لوطن مختص بحماس التي هي ذراع الإفك والضلال والفرقه العربية وبائعة القضية الفلسطينية وذراع الإخوان وأجهزة الاستخبارات في شأن القضية الفلسطينية.
وتابع مطاوع، أن بعض قادة الإخوان أنشقوا في العلن فقط لأجل الكسب وأكل العيش وعلى رأسهم كمال الهلباوي، مشددًا: أنه وأمثاله أخطر ممن يتمسكون بالإخوان والإرهاب والتكفير ويجاهرون به، مستنكرًا دفاع الهلباوي عن حسن البنا الذي أنشأ التنظيم الخاص واستهدف من خلاله عدة شخصيات والخازندار والنقراشي ومحمد باشا فهمي.
وأستطرد: أن الهلباوي مزوّر محترف للتاريخ ويستغل أشياء كثيرة ستكشفها الأيام وستعلمون مدى دناءة هذا الشخص، لافتًا إلى أن نجله متزوج من شقيقة "ابراهيم الزيات" المقسم في ألمانيا وأحد أباطرة التنظيم الدولي وأحد أهم أدوات الاتصال بالنظام التركي وأحد إبرز الداعمين للإرهاب، وهو بالقطع أحد أهم عملاء أجهزة المخابرات ومسؤول الأموال الأول حاليًا بالجامعة.
وأختتم: أن الهلباوى ظل لسنوات مسؤول المركز الإسلامي ببريطانيا ولم يبوح حتى الآن بمسار الأموال التي كانوا يتلقونها.