أفاد موقع "الحدث" أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، قادت الفترة الماضية معارك ضارية ضد العديد من الكتب لأنها تخالف تعاليمها، ومن أهمها "كتاب التفسير التطبيقي للكتاب المقدس"، وهو من تأليف مجموعة من اللاهوتيين والمفسرين، بالإضافة إلى كتاب "غربة الإنسان في العالم للقمص لوقا الأنطونى" الممنوع في جلسة المجمع المقدس المنعقدة في 18 يونيو 2005.

 

بالإضافة إلى كتاب "الأرثوذكسية قانون إيمان لكل العصور (مترجم) من تأليف الأب أنتونى م. كونيارس"، وكتاب "كنت أرثوذكسياً والآن أبصر، تأليف حنين عبدالمسيح"، وكتاب "الله يدعو" وهو كتاب أجنبي تمت ترجمته بمعرفة 10 رهبان من دير أبومقار.

 

ومن بين الكتب أيضا كتاب "أقوال مضيئة لآباء الكنيسة"، وكتاب "العذراء أمي" وهو من تأليف الراهب تيمون السريانى، فضلاً عن التحذير من تعليم ومؤلفات الدكتور عاطف عزيز 1996، وتعليم ومؤلفات الدكتور هاني مينا ميخائيل في، وتعليم ومؤلفات وقطع جورج حبيب بباوى.