الأقباط متحدون - مصر تخرج من قائمة الـ50 لأكثر المدن ملائمة للعيش
أخر تحديث ٠٠:٢٧ | الاربعاء ١٩ اغسطس ٢٠١٥ | ١٣مسرى ١٧٣١ ش | العدد ٣٦٥٧السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

مصر تخرج من قائمة الـ50 لأكثر المدن ملائمة للعيش

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أعدت وحدة البحوث الاقتصادية (EIU)، ضمن مجموعة «إيكونوميست»، تقريرا لأكثر المدن ملائمة للعيش، تضمن 140 دولة، خرجت مصر من تصنيف الـ 50 مدينة ملائمة للعيش.

وحافظت ملبورن الأسترالية، للعام الخامس على التوالي، على صدارة القائمة، وحازت ثاني أكبر مدينة في أستراليا، على 97.5 نقطة من 100 نقطة، لتحتل المرتبة الأولى للعام الحالي، فيما حلت العاصمة النمساوية فيينا، ثانية بحصولها على 97.4 نقطة.

وجاءت ثلاث مدن كندية ضمن الخمس الأوائل، وهي فانكوفر، وتورنتو بالمرتبتين الثالثة والرابعة، على التوالي، وكالغاري في المرتبة الخامسة بالمشاركة مع أديلايد الأسترالية.

وكان الأقل ملائمة للعيش مدينة طرابلس في ليبيا احتلت المرتبة 136 وحصلت على 40 نقطة، والمرتبة 137 من نصيب مدينة لاجوس النيجيرية وحصلت على 39.7 نقطة، ويليها مدينة بورت موروسبي في بابوا غيني وحصلت على 38.9 نقطة، ثم مدينة دكا في بنجلاديش وحصلت على 38.7 نقطة، وكان آخر القائمة المرتبة الـ40 من نصيب دمشق سوريا وحصلت على 29.3 نقطة.

ويعتمد تقييم المدن على 30 معيارًا يأتي على رأسها الاستقرار بنسبة 25%، والصحة 20%، والتعليم10%، والثقافة 10%، والبنية التحتية 25%، والبيئة 20%.

وتخرج لندن من قائمة الـ50 مدينة ملائمة للعيش، ولكن مدينة مانشستر تحتل المرتبة 46، وبودابست عاصمة المجر في المرتبة الـ45، ويليها على التوالي روما، وميلان الإيطالية، ودبلن الايرلندية، ومدريد في إسبانيا، ودوسلدورف في ألمانيا.

وكانت المرتبة 31 من نصيب مدينة برشلونة الإسبانية، ويليها مدينة ليون الفرنسية، وكانت باريس في المركز 29، ويليها مدينة ميونج الألمانية، ثم بروكسل مقر البرلمان الأوربي، والمرتبة 26 من نصيب امستردام الهولندية، ثم لوكسمبورج، ويليها ستوكهولم.

وارتفعت أوسلو، المدينة النرويجية للمرتبة الـ23، ويليها على التوالي كوبنهاجن في الدنمارك، وبرلين، وفرانكفورت، وهامبورج، وجنيف، وزيورخ، والعاصمة الفلندية هلسنكي، وفيينا.


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.