كتبت – أماني موسى
توجّه الملك سلمان العاهل السعودي، في زيارة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وكان في استقباله الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما، نلقي بعض الضوء على الزيارة.

السعودية تريد الحصول على دعم أمريكي في حربها باليمن
وبحسبما ذكر موقع المونيتور، فأن الزيارة أستهدفت من قبل الجانب السعودي الحصول على ضمانات ودعم أمريكي في حربها باليمن ضد الحوثيين.


العاهل السعودي يبدي تحفظه على المشروع النووي الإيراني
كما أبدىَ العاهل السعودي بحسب الموقع، تحفظه على الاتفاق النووي مع إيران.
من جانبه أوضح أوباما أن الكونجرس لم يملك إلا الموافقة وتمرير القرار.
وعاد سلمان ليؤكد للإدارة الأمريكية أن دعمها للاتفاق النووي مشروط، رغم قبوله للأمر الواقع، بما يفيد بحصول الملك على تأكيدات جديدة تتعلق بما ستحصل عليه إيران من تنازلات بشأن تفتيش منشآتها العسكرية.

أوباما يكسر البرتوكول في لقاءه بملك السعودية
تناقلت وسائل الإعلام مخالفة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبروتوكول، حيث يقتضي البروتوكول الرئاسي في البيت الأبيض أن يستقبل الرئيس الأميركي ضيوفه من زعماء ومسؤولين في المكتب البيضاوي، بينما كان أوباما في استقبال الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمام بوابة الجناح الغربي في البيت الأبيض.


السعودية تتقدم بمقترح بشأن سوريا
وبحسبما أشارت وكالات الأنباء العالمية، فأن العاهل السعودي تقدم بخطة لسوريا وأن ما وصفه من نجاحات في اليمن قابل للتحقيق في سوريا، ودعم ما وصفه بـ المعارضة السورية.