بقلم - رÙعت يونان عزيز
تهانينا القلبية لكل المسلمين بمصر والأمة الإسلامية والعالم بمناسبة عيد الأضØÙ‰ المبارك أعاده الله علي الجميع بالخير والبركات واليمن.
ولشهدائنا من ضØوا بأنÙسهم من أجل إيمانهم ÙˆØبهم العظيم ليØاÙظوا علي أرض وتراب مصر ÙˆØ£Ø±ÙˆØ§Ø Ø´Ø¹Ø¨Ù‡Ø§ Ùلهم منا كل الدعاء أن يسكنهم الله جنات الخلد ويعطي أسرهم والأهل العزاء والسكينة والطمأنينة.
ÙŠØتÙÙ„ بعيد الأضØÙ‰ المبارك ومع هذه المناسبة يجب أن تكون هناك وقÙØ© جادة ÙˆØاسمة مع النÙس تبدأ ب لماذا Ù†ØتÙÙ„ بهذا العيد كل عام ØŸ هل هي مجرد عادة نمارسها من طقوسنا أم هي تذكار عن أبونا إبراهيم وتقديم أبنه Ù…Øرقة للرب ØŸ أم انه تذكار ÙŠØÙز ويقوى النÙس البشرية ويØركها Ù†ØÙˆ تقديم الأضاØÙŠ المرضية لله وليست المقصود بالأضاØÙŠ المادية ( تقديم اللØوم وإن كان هذا العيد له جزء بهذا ).
إلا أنه لابد أن نعر٠هل لدينا قوة التضØية بالأنا وشجاعة للتخلي عن كبرياء وعظمة النÙس وترك الاØتضان بالنÙوذ والمال كقوة وعن عادات وأÙعال ضارة وتعصب وتÙرقة تقتل الجسد ÙˆØ§Ù„Ø±ÙˆØ Ù…Ø¹Ø§Ù‹.
هل لديك مانع أن تضØÙŠ بوقتك ÙˆØواسك لسماع الآلام وانين شعب تعيش معه وأمنياتنا مع هذا العيد والØكومة الجديدة، وكل ذو منصب أن يتØلي ويعيش ويعايش الناس بتضØية بأن يكون صاغي ومنصت جيد ومتØرك سريع وبجودة عالية لصوت والآلام الÙقراء والبسطاء.
Ùهم ÙŠØتاجون للتضØية من أجل شكواهم التي هي الØياة الكريمة والأÙضل لإسعادهم Ùˆ للمسه Øنان ووÙاء ومد يد العون عند الØاجة Ùهذا اسمي وأثمن تضØية تكون مرضية لله.