القمص أثناسيوس چورچ.
ÙÙŠ هذا اليوم Ùاضت روØÙƒ الطاهرة كمساÙر غريب، دخل من ناÙذة وخرج من أخرى، وكالأجير الذي يسر بنهاية يومه: Ùصوت قائل ينادي /// كل جسد عشب وكل جماله كزهر الØقل، يبس العشب وذبل الزهر؛ أمَّا كلمة إلهنا Ùتثبت إلى الأبد... لقد كنت لي Øلوًا جدًا، Ùما من مرة دعوتك لمؤتمرات الأمناء وخدام الإسكندرية إلا ولبَّيت؛ بالرغم من كل شيء، وكم دعوتَنا أيضًا ÙÙŠ إيبارشيتك للتلمذة وأنت مشجعًا لصغار النÙوس والسن .
.إنني أراك اليوم بعين الإيمان مع الذين ردوا كثيرين كالكواكب والجلَد ÙÙŠ ملكوت أبيهم. اذكرنا أمام العرش الإلهي يا أبا ياكوبوس أسق٠الزقازيق
www.frathanasiusdublin.com