الأقباط متحدون - فيروسات مدمرة لتقليل سكان العالم اخطر من القنبلة الهيدورجينية لكوريا
أخر تحديث ٠٣:٤٤ | الجمعة ١٥ يناير ٢٠١٦ | ٦طوبة ١٧٣٢ ش | العدد ٣٨٠٨ السنة التاسعة
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

فيروسات مدمرة لتقليل سكان العالم اخطر من القنبلة الهيدورجينية لكوريا

منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان
منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان

تقارير تكشف  عن اسلحة فيروسية وبيولوجية اخطر من قنبلة كوريا الهيدورجينية بحوزة الدول الكبرى
تقارير تكشف عن تخليق الدول الكبرى لفيروسات الانفلونزا الاسبانية وانفلونزا الطيور والايبولا لابادة 11 مليار انسان

معامل سرية   بحوزة الدول الكبرى  وراء تخليق الانفلونزا الاسبانية التى ابادت 50 مليون انسان
تقرير يكشف تخليق الدول الكبرى لفيروسات الايبولا لابادة سكان افريقيا واسيا والشرق الاوسط


كشفت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان في بحث لها عن امتلاك الدول الصناعية الكبرى  لاسلحة اخطر من القنبلة الهيدوجينية واشد فتكا لابادة حوالى 11 مليار انسان  بافريقيا والقارة الاسيوية والهند والصين وكوريا  واليابان  وروسيا والشرق الاوسط تتمثل فى  اسلحة الفيروسات المهجنة   الى  يتم تلقيحها وتخليقها بمعامل سرية بالدول الصناعية وتكلفت مليارات الدولارات على مدار ال 50 عام الماضية وذلك للحفاظ على النظام العالمى الجديد والنظام المصرفى الغربى والامريكى  المتمثل فى الراسمالية  الدولية

واكدت المنظمة ان  عملية تخليق الفيروسات المدمرة بدات  فى أوربا أثناء الحرب العالمية الأولى ,  تمثلت بوباء الأنفلونزا عام 1918 وهو فيروس الانفلونزا الاسبانية الذى قتل 50 مليون , والذي حصد عدد من القتلى اكثر من قتلى الحرب العالمية ذاتها خلال فترة  وجيزة  وايضا فيروس السارس الذى انتشر بالصين اضافة الى فيروسات انفلونزا الطيور والخنازير وفيروس الايبولا اخر ما توصلت اليه معامل الدول الصناعية السرية

وأكدت المنظمة أن مخطط الإبادة الجماعية لسكان العالم يعتمد على الحرب البيولوجية الشاملة من خلال تخليق أنواع مدمرة من الفيروسات باستغلال جينات الحيوانات والطيور  واستغلال المواد النووية المدمرة لتهجين أنواع متطورة من الفيروسات الفتاكة لمواجهة الزيادة السكانية بالعالم وأزمة الغذاء والوقود من قبل الرأسمالية العالمية التي باتت بمأزق بسبب الأزمة المالية العالمية.

 واكد  المتحدث الاعلامى للمنظمة زيدان القنائى  إن الدول الصناعية الكبرى والدول الغربية التي تدير العالم إلى لجات لوسائل جديدة تعتمد على تخليق فيروسات مدمرة من خلال معامل أبحاث سرية بدول مثل ألمانيا واستراليا والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا لتخليق فيروسات باستخدام جينات الحيوانات مثل فيروس أنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير.  وطورت اسلحة بيولوجية وغيرها من الفيروسات الفتاكة وصدرتها الى  الشرق الاوسط وافريقيا واسيا لابادة الشعوب  وتمتلك  معامل الأبحاث السرية لتطوير الفيروسات الفتاكة 

وحذرالتقرير   من انتشار أنواع جديدة ومتطورة من الفيروسات البيولوجية بالصين وشرق أسيا والهند والشرق الأوسط وروسيا ومصر لإبادة سكان تلك الدول للحفاظ على بقاء السلالات البشرية الغربية فقط وطالب كل المنظمات الإنسانية بالعالم بتقديم رؤوس الرأسمالية وقادة الدول العظمى إلى المحاكمة أمام محكمة جرائم الحرب الدولية والكشف عن تورطهم في تصنيع فيروسات الإبادة البشرية كما دعت كل علماء العالم بأوروبا والولايات المتحدة واسيا بتشكيل فريق علمي عالمي لإنقاذ البشرية من الطبقة الرأسمالية والتحقيق في ماهية تشكيل الفيروسات منذ التسعينيات حتى هذا الوقت والكشف عن معامل الأبحاث السرية التي يتم فيها تطوير الفيروس ونقله للبشر ومسئولية قادة الدول العظمى عن انتشار تلك الأمراض الغريبة بالعالم.

داعية الى تحالف عسكرى  دولى للدول الاسيوية وروسيا والصين واليابان  وكوريا ودول الشرق الاوسط لمواجهة خطط الدول الغربية ومواجهة تلك الدول  ومقاطعة  شركات الغذاء والادوية الكبرى بالولايات المتحدة الامريكية واوروبا


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter