فيينا اسامة نصحى
اهتمت وسائل الاعلام النمساوية باعلان طبيب نمساوى عدم استقباله لاجئين للعلاج وهو ما يعتبر امر غريبا على مهنة الطب وعلى الاوساط الحقوقية فى النمسا .
وفى نفس الوقت علقت بعض النوادى والمطاعم لافتات بعدم استقبال لاجئين وهما ما يعتبره البعض تنامى لنفوذ الاحزاب اليمينية وصعودا للتيار المعادى للاجانب والذى يمثله حزب الحرية اليمينيى المتشدد والمعروف بعدائه للاجانب .
يجىء ذلك بعد انتشار سلوكيات سيئة للاجئين الجدد تصطدم بتقاليد المجتمع الاوروبى ومع زيادة المخاوف من تسلل عناصر للارهاب الى اوروبا .