كيف سيكون حظك اليوم؟ إليك توقعات الأبراج "abraj alyawm" الفلك في هذا اليوم الأربعاء 20 يناير/ كانون الثاني .
الأبراج اليومية العامة
تمتلكنا الحيرة اليوم ونوع من الضياع حيث نشعر اننا عاجزون عن التفكير بتوازن وترتيب امورنا بالشكل الصحيح وهذا يعود الى اقترابنا من اواخر شهر يناير الذي مر سريعا فلكيا. الاجواء العاطفية تحمل بعضا من التوتر للابراج الهوائية وبعض الارتياح للابراج المائية. نهاركم سعيد.
الحمل 21 آذار - 19 نيسان
يـُتنبأ باقتراب وقوع مشاكل غير متوقعة وتحفيزك على حلها أصعب من المعتاد، فلا تيأس وأعثر على بدائل. تساءل أيضًا إلى أي درجة ستأثر تلك المشاكل سلبيًا عليك شخصيًا. من الأفضل الانتظار والسماح بأن تجد المشاكل طريقها إلى الحل بمفردها.
الثور 20 نيسان - 20 أيار
كل ما أنت جزء منه ينتهي على أكمل وجه ولا أهمية للمشكلات التي تواجهها. احرص في هذه الفترة على عدم استئناف الأمور منذ البداية. بالعكس، تخلص مما يشغلك يوميًا ولا يريحك منذ زمن. تحرر من المضايقات أيضًا التي عكرت حياتك منذ زمن. قم بإنهاء جميع الأعمال المُعلقة وتخلص من جميع الالتزامات القديمة التي لم تعد متعلقة بك. افسح المجال استعدادًا لفترات ستكون بها الأمور أقل سلاسة.
الجوزاء 21 أيار - 20 حزيران
تتزايد المشاكل التي تصادفها في مسارك، ولذلك احرص على عدم نفاذ مواردك البدنية والنفسية. تأنَ في تحديد المشاكل التي تمثل حقًا إعاقة في مسارك وتستحق التفكير فيها وتكريس طاقتك في مواجهتها. في هذا الشأن، إن إساءة تقدير الأشياء قد يؤدي بكل سهولة إلى مشاكل صحية.
السرطان 21 حزيران - 22 تموز
إصرارك اليوم واضح جدًا، ولكنه لن يكون مفيدًا لك إذا تصرفت برعونة. قد يتخلى عنك الحلفاء القيمون لأنك تصب غضبك من نفسك على الآخرين من حولك. لا تتهور، وخذ خطوة إلى الوراء وحاول استعادة هدوءك. احترس لصحتك التي هي الآن أقل من المتوسط.
الأسد 23 تموز - 22 آب
لقد وصلت إلى حائط سد في الوقت الحالي، ويبدو أن لا شيء يحرز تقدمًا وأنت على وشك الاستسلام. اعتبر مثل هذه الأوقات اختبارًا لقوة إرادتك، وسوف يتضح لك قريبًا أهمية المضي قدمًا في خططك. عندئذ، سوف تجد الطاقة اللازمة للاستمرار بصرف النظر عن العقبات. يجب أن تتخلى عنها فيما عدا ذلك وتبدأ مرة أخرى بمنظور مختلف.
العذراء 23 آب - 22 أيلول
في بعض الأحيان، يجب أن تتعامل مع الفشل في العمل. كن شجاعًا وانظر إلى هذه الانتكاسات على إنها فرص للتغيير إلى الأحسن. إذا قمت بذلك، فسوف تخرج من أعماق اليأس في حالة أفضل. سوف تتخذ قرارات قريبًا في حياتك الخاصة. التزم برأيك، ولكن استمع أيضًا إلى ما يقوله الآخرون من حولك. تظهر هذه الظروف الصعبة أيضًا في شكل جسدي. خذ وقتك للاستمتاع بالمزيد من السلام والهدوء.
الميزان 23 أيلول - 22 تشرين الأول
سوف يتعرض عملك للاختبار اليوم، ولكن لا داعي للتوتر إذا كنت قادرًا على إظهار المعرفة السليمة. ستُختبر أيضًا في حياتك الخاصة، وفي هذه الحالة، يجب عليك الدفاع عن وجهة نظرك. لا تفقد تركيزك على الهدف الحقيقي، حتى مع وجوب اتخاذ قرارات صعبة. يمكنك التغلب على أي مشكلة صحية بالراحة، فالحياة ليست منافسة – لا يجب أن تحارب جاهدًا لكي تفوز.
العقرب 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني
أنت الآن متفق مع ذاتك بشكل كامل، وتشعر بالتناغم التام في عملك وفي حياتك الشخصية أيضًا. يؤثر ذلك على الآخرين لما لك من علاقات قوية مع شريك حياتك والعائلة، مع وجود توازن جيد وصحي بين الأخذ والعطاء. حاول الحفاظ على هدوئك الداخلي واستخدم هذا الوقت في الإعداد لأوقات أقل إيجابية قادمة.
القوس 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول
لا يبدو أن جبال المشكلات والاضطرابات اليومية في طريقها إلى التلاشي. كن حازمًا وحاول استعادة رأيك فيما هو مهم، وإلا قد تعاني من انتكاسات دائمة. وازن الأمور بعناية، وفكر في الأهداف التي تريد تحقيقها عن جد وتلك التي يجب التغاضي عنها. إذا استطعت تنفيذ ذلك، فسوف تجد أيضًا أن الحلول أصبحت أسهل.
الجدي 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني
إنك مفعم بالحيوية، والأنشطة الرياضية هي طريقة ممتازة لإرضاء هذه الرغبة في الحياة. حيث أنك لائق بدنيًا، يمكنك أيضًا الاشتراك في تدريبات مستمرة ومكثفة للقوة. استخدم هذه الطاقة في تحقيق أحلام قديمة خاصة بعملك. سوف تجذب ثقتك في ذاتك الآخرين، ولذلك، لا داعي للقلق بخصوص الدعم الذي تحتاجه، فالنجاح مضمون.
الدلو 20 كانون الثاني - 18 شباط
اليوم تستطيع إظهار معدنك، ونظرًا للجاذبية التي تتمتع بها، فإنك مجهز للعمل من خلال فريق. ماذا تنتظر؟ أنت لا تعلم إلى متى يستمر ذلك. من ناحية الصحة، فإنك تشعر برضا تام وراحة. سوف يؤثر التناغم بين جسدك وعقلك إيجابيًا على من هم حولك، وبالتالي، المشروعات المشتركة مع الأصدقاء الجيدين هي ما وصفه الطبيب لحالتك.
الحوت 19 شباط – 20 آذار
سيتم إعادة بحث وتقييم أراءك أو أعمالك بشكل من الأشكال. اذا لم تكن الأمور تسير على ما يرام، قد تميل إلى إرجاع السبب إلى خطأ صدر من الآخرين أو كنتيجة للظروف الحالية. من الأفضل الاحتياط والتحلي بالصبر: بالإضافة إلى ابتهاجك بالانتصار على هذه الأزمة الحساسة بدون عواقب، سوف تخرج منها بدروس.