بقلم : جورج ميخائيل عازر
..... ( ١٩٣١ - ١٩٧٩ ) .....
من ٣٧ سنه.....يا أبي.....وأنت شفيع
ف السما.....تصلي بلجاجه.....للجميع
كنت ع الأرض.....للناس.....أحلي ربيع
عفه ونقاوه.....ف القداسه.....ضليع
كنت إنجيل مُعاش.....وأب حنون
بتول.....عاشق للطهاره.....علي مر السنون
عشقت الصليب.....والعدرا مريم.....بجنون
حَفِظت الإيمان.....بكل أمانه.....ليك أنا ممنون