albedaiah | الثلاثاء ١٢ ابريل ٢٠١٦ -
٥٩:
٠١ م +02:00 EET
صورة أرشيفية
الخطيب: كل الوثائق والخرائط التي اطلعت عليها من 1455حتي 2005 تؤكد الجزيرتين مصريتين
تقادم: لم أعثر على وثيقة واحدة تقول ان الجزيرتين يتبعان السعودية.. وأتمني أن يرد علي مسئول سعودي بخريطة واحدة
نشر الناشط والباحث تقادم الخطيب مجموعة من الخرائط التي تثبت ملكية مصر لجزيرتي تيران وصنافير .. وكتب تقادم على حسابه على تويتر مجموعة من التغريدات حول أزمة الجزيرتين مرفقة بخرائط من كتبة برلين حول سيناء وجزرها خلال الفترة من القرن الثامن عشر وحتى الآن .. وقال تقادم في أول تغريدة له « سأنشر خرائط قمت بالحصول عليها اليوم من مكتبة برلين حول سيناء وجزرها التابعة لها. الخرائط منذ حملة نابليون وحتي الحرب العالمية الثانية؛» مضيفا أنه يعكف حاليا على أعداد ملف وسيتم ارساله إلى المحامين .
وأكد تقادم أنه أطلع على وثائق وخرائط منذ ما قبل الميلاد مشيرا إلى أن كل الوثائق والخرائط التي اطلع عليها(ماقبل الميلاد)ثم من1455حتي2005 بأن الجزيرتين مصريتين.أتمني أن يرد علي مسئول سعودي بخريطة واحدة. واضاف قسما بالله حتي اللحظة لم أعثر علي وثيقة واحدة بمكتبة برلين(ثاني أكبر مكتبة بالعالم) تقول بأن الجزيرتين يتبعان السعودية، كلها تقول مصرية 100% أولى الخرائط التي نشرها تقادم كانت خريطة سيناء أثناء حملة نابليون علي مصر 1798؛مشيرا إلى ان المستشرق الألماني Werner wildermuth تحدث فيها عن جزر مصر داخل البحر الأحمر
الخريطة الثانية هي خريطة مصر التي رسمها ( Radefeld, Carl Christian fant 1788-1874) وستجد بها اسم تيران ويقول إنها تابعة للسيادة المصرية
الخريطة الثالثة خريطة توضح حدود دولة مصر (1872-1915)والحجاز كان تحت السيادة المصرية لانه كان منطقة قبائل وليس دولة
الخريطة الرابعة مجموعة الخرائط المصرية التي تثبت أن تيران مصرية؛ الملف سيجهز ويرسل للمحامين.احفظوا التاريخ
الخريطة الخامسة : اسمها الخريطة الروسية رسمها الروس لمصر،موجودة بمكتبة برلين. كود جزيرتي تيران وصنافير رقم10. الجزيرتين مصرتين 100%
الخريطة السادسة.. أقدم خريطة لمصر(قبل الميلاد)وجدتهابالأطلس التاريخي للعالم بالألمانية.الكتاب يقول أراضي مصرامتدت إلي مابعدالبحرالأحمر
الخريطة السابعة : بحسب الأطلس التاريخي للعالم ؛هذه امتدادات مصر الجغرافية ومايقال بأن الحجاز كان له امتداد لهذه الجزر غير صحيح تاريخيا
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.