جورج ميخائيل عازر
قيام لعازر م الموت.....هو مثال للقيامه
لرب المجد يسوع...أجمل قصه...لأحلي علامه
علامة الصليب...بيها أقول للشيطان...روح مع السلامه
لعازر كان عيان...الغريب...يسوع كان عارف
ويسوع كان بيحبه...وأهل بيته...حب جارف
كان لازم لعازر يموت...ويدفن...وتعلو الصرخات
والكل يشعر بالفعل.....بالألم والضيقات
وفي الوقت المناسب.....يقوم م الأموات
بكلمه واحده من يسوع...تنفك...قيود ورباطات
هي دي قصتي.....وقصة كل إنسان
لما أعيش ف الخطيه.....محتاج لكلمة حنان
من يسوع ربي...مالك الكون...ديان
يسترني بمحبته.....لما أكون عريان
ويسقيني دمه الطاهر.....بالفعل أنا عطشان
وأشبع بجسده المقدس.....لما أكون جوعان
بجراحاته يشفيني.....بالفعل أنا عيان