بقلم : جورج ميخائيل عازر
لم يحتملا صلب يسوع وشرب الكاس
ضعف إيمان.....قررا أن يعودا.....إلي عمواس
مدينه ترمز للهروب.....الراحه.....البعد عن الناس
ظهر يسوع ليهم.....ف الطريق.....بحب لا يقاس
يكلمهم عن القيامه.....الصليب.....واللص ديماس
طرد من فكرهم.....كل شك.....وحارب الوسواس