نظمت مساء امس اسرة مريم خميس عيد و المعروفه اعلامين بفتاة الناصرية وقفه احتجاجية و مظاهرة صامتة امام مركز شرطة بني مزار للمطالبة بعودة الفتاة من يد خاطفها وحمل المتظاهرين الذين تجاوز اعدادهم 300 شخص لافتات مدون عليها عايزين مريم و اعيدوا ابنتنا المخطوفه .

 

قال والد الفتاة اننا اتخذنها جميع الوسائل القانونية الممكنة من تحرير محضر الشرطة رقم 4169 لسنة 2016 اداري بني مزار .و الاستعانة بشهود اثبات و الاستعانة بالامن الوطني دون فائدة وحتي الان رغم معرفه الجاني الا ان احدا لن يتحرك لاعادة الفتاة مااثار غضب اقباط القرية وتعاطفوا معنا في وقفه اليوم . 

 

فيما اكد الناشط الحقوقي عزت ابراهيم مدير المركز المصري لحقوق الانسان ضرورة الاسراع في الحد من هذة الظاهرة و خاصة انها تتعمد اصطياد اعمار ال 16عام و مراحل الدبلوم الفني لافتا ان الدولة الان اصبح لها سيف و درع لتحمي مواطنيها وتحقن اي نوع من انواع الفتن.