كتبت – أماني موسى
أكدت درا الإفتاء المصرية أن الصوم في الفترات الأشد حرارة عليها ثواب وأجر أكبر من الأيام التي يكون الحر فيها خفيف.
وأضاف الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتاوى بدار الإفتاء، ردًا على سؤال أحدهم حول الصوم في الحرارة الشديدة وثوابه الأعظم، أن التكليف كلما كان فيه مشقة كلما كان أكثر أجرًا وثوابًا، وأن القاعدة الفقهية تقول ما كان أكثر فعلاً ما كان أكثر فضلاً، وعليه فإن الصيام في الحر أجره أعلى.