ابدي الأب اسط فانوس راعى كنيسة الكاثوليك التي أحرقت قبل شهرين بالأقصر "19 ابريل 2016، تعجبه لعدم صدور تقرير المعمل الجنائي حتى ألان ، لكشف الأسباب وراء حريق الكنيسة ، مشيرا انه من المؤسف إن يحاول البعض لصق الاتهام بالماس الكهربائي أو الشمع وهو أمر لا يقبله لأنه قام بنفسه بفصل لوحة مفاتيح الكهرباء بنفسه وعدم وجود اى شموع مشتعله قبل خروجه من الكنيسة وغلقها بنفسه .

 

واكد ان النيران التهمت كل شىء بالكنيسة حتى انه لا توجد اثار " لبلاط " الكنيسة الذى تفتت تمام وهو ما يؤكد ان النيران بها مادة شديدة ادت لهذه الخسائر الفادحة ، وهو ما ادى لعدم صلاحية لكنيسة وصدور قرار احلال وتجديد للكنيسة التى لا تصلح للاستخدام .

 

وكشف ان قرار الاحلال والتجديد لم يتضمن اى وصف للكنيسه الجديده والتى يعود تاريخها ولكن يأمل ان يتضمن قرار البناء توسيع للكنيسة لانها لا تسع المصلين .