الجمعة ٢٩ يوليو ٢٠١٦ -
٥٣:
٠١ م +02:00 EET
ارشيفية
عاجل
هل جاء هذا للقاء بطلب من السيسى أم من الكنيسة ؟
وماذا تم عرضه في هذا اللقاء ؟
وهل فعلا لم يتم عرض المشكلات الطائفية على الرئيس
أذن وما هو جدوى هذا اللقاء ؟
وهل فعلا اعتادت القيادة السياسية على مر العصور اختزال الأقباط في شخص البابا ؟
وهل هناك رضا وقناعة من الشعب القبطي على هذا اللقاء ؟
د. نجيب جبرائيل
استفتاء من منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان عن هذه الأسئلة
ولماذا لم تطرح مشاكل الخطاب الديني وإقصاء الأقباط عن بعض الوظائف الحساسة في الدولة ( حركة مديري الأمن والمحافظين ورؤساء الجامعات في هذا اللقاء ) ؟
وهل تحولت المؤسسة الدينية إلى محامى عن الأقباط ؟
ولماذا لم يتم التعامل مع مؤسسة الأزهر على هذا النحو ؟
وهل استمرار التعامل مع الأقباط في شخص البابا هل ذلك يتفق مع مفهوم المواطنة ؟
وهل دور الكنيسة أصبح دور سياسيا أم دورا دينيا ؟