قال القس مينا رمزي، إن الأسرة التي في قصد الله تتكون من ثلاثة أطراف، أدم وحواء والله، لافتًا إلى أن أدم وحواء يتحدون بالله، وهذه هي الأيقونة التي كانت في قصد الله.
وأضاف في عظة له بمناسبة صوم السيدة العذراء، بعنوان "الأسرة أيقونة مقدسة"، بثتها قناة "أغابي"، أن عدو الخير دخل في هذه العلاقة وعمل "شرخ" في هذه العلاقة.
وتابع، أنه في "ملء الزمان" قرر الله أن يعيد الأسرة مرة أخرى، ولذلك ولد من العذراء، وبدأ خدمته من قانا الجليل، وأول شيء يفعله هو مباركة أسرة جديدة، ويقدسها مرة أخرى.