قال الدكتور القس سامح موريس، خلال اجتماع صباح الجمعة بكنيسة قصر الدوبارة، إن الكتاب المقدس قال لأنه تعلق بي أنجيه، أرفعه لأنه عرف اسمي، يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده، ليقول الله إنه أعطى الحق لإبليس لإيلام الشخص لكن الله مع الشخص المتألم ولن يتركه.
وأضاف القس"موريس"، أن هذا مثل ما حدث في قصة الفتية الثلاثة شدرخ وميشخ وعبدنغو والذين تم توثيقهم وإلقائهم في أتون النار المتقدة، فظهر كلمة الله "شبيه بابن الآلهة"، هذا الذي كان في داخلهم، ظهر ليحتضنهم ويحميهم، ويكون معهم.