د. مينا ملاك عازر
لا أذكر من روى تلك الرواية لكني أذكرها جيداً، أن الراوي كان يبحث عن عمرو دياب، فوجده يلعب كرة قدم،وكان وقتها طالب في معهد الموسيقى، فسأله مندهشاً ماذا تصنع؟ فأجابه دياب أصنع عمرو دياب، فقد كان يرى في ممارسته لكرة القدم ممارسة للرياضة تحافظ على صحته ولياقته، ولذاواليوم وبعد أيام وسنوات طويلة سجلته موسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية كأول مطرب عربي يحصل على أكبر عدد من جوائز الموسيقى العالمية لأكثر مبيعات في الشرق الأوسط، فها هو يجني ثمار الاحترافية في العمل، والتخطيط لمستقبله، عقبال باقي البلد.