جامعة القاهرة أصدرت قرارًا جريئًا بإلغاء خانة الديانة من جميع الأوراق، وهو قرار منطقى، لأنه ببساطة ليس هناك أى حاجة لدى الجامعة لمعرفة دين الطالب، يعنى موظف شؤون الطلبة هيستفاد إيه لما يبقى اللى قدامه مسلم أو مسيحى، ولأننا فى بلد الفقاقة رؤساء الجامعات «اتخانقوا» مع رئيس جامعة القاهرة، بسبب القرار، لدرجة إنه ساب لهم الاجتماع ومشى، ووزير التعليم العالى قاله: «عيب».. جميل أن تقود جامعة القاهرة حملة تنويرية بهذا الشكل، أما الإخوة المعترضون، بسيطة، هنلبس المسلمين أبيض فى أبيض، وهنجبر المسيحيين فى جامعاتهم يلبسوا أحمر فى أخضر لمزيد من التمييز فى المجتمع.
اتق شر من أحسنت إليه.. والله
الراجل المصرى معروف بجبروته فعلًا، تخيل يا مؤمن أن عاطلًا بمنطقة البساتين شال مراته، ورماها من الدور الرابع، لتنزل على الأرض جثة هامدة.. طب إيه السبب؟! خانته مثلا؟! ظبطها مع عشيقها؟! سرقته؟! شتمته بأهله؟! عايرته؟!.. لأ بالعكس، الست الله يرحمها لقت جوزها ما بيشتغلش، وعليه ديون، وصدرت ضده أحكام فى قضايا شيكات، فقالت له أنا هنزل أشتغل وأساعدك، لكن ليه وليه، هوب شالها ورماها من الشباك.. ودى قصة الزوجة الكويسة مع الراجل المصرى المقهور.