اقترح الدكتور حسام بداروي رئيس مجلس إدارة جمعية تكاتف ورئيس لجنة التعليم ببرلمان 2005 لحل مشكلة الدروس الخصوصية وقال أن الدروس الخصوصية هي عرض وليست المرض في حد ذاته الأسر لجأت للدروس الخصوصية لان النظام التعليمي لا يحق أهدافهم وركز علي الانتقال فقط من مرحلة إلي مرحلة وترك المعرفة لو العملية التعليمة تطورت.
وقامت المدرسة بدورها لن يكن هناك دروس خصوصية ومحاربة الدروس الخصوصية مثل الإنسان المريض بارتفاع درجة الحرارة نعطي له خافض للحرارة دون البحث عن سبب ارتفاع درجة الحرارة فعلاج الدروس هو تطوير التعليم وزيادة عدد الطلاب المقبولين بالجامعات للحد من المنافسة الشرسة بين الطلاب وللجوء للدروس الخصوصية وان المجموعات الدراسية هي درس خصوصية لم تعالج المرض.