كتب – روماني صبري
أصبح الإليزيه تحت صدمة فيروس كورونا التاجي المستجد، بعد إصابة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بالفيروس.
ثمة نقاط غامضة تحيط بخبر إصابة الرئيس الفرنسي منها التي تخص ظروف هذه الإصابة وحالته الصحية وأخرى بشأن مدى احترام البرتوكول الصحي وشروطه، بحسب فضائية "فرانس 24."
والتساؤلات الآن : هل وضع الرئيس خطير؟ متى وأين أصيب؟ هل زوجته بخير؟ هل سيؤثر ذلك على أدائه؟ .