الأقباط متحدون - ميشيل فهمي: الإخوان المسيحيون بعيدة تمامًا عن الكنيسة سياسيًا وقريبة منها إيمانيًا، وزاخر: مشكلتها في المسمّى
أخر تحديث ١١:١٢ | السبت ٧ يوليو ٢٠١٢ | ٣٠ بؤونة ١٧٢٨ ش | العدد ٢٨١٤ السنة السابعة
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

"ميشيل فهمي": "الإخوان المسيحيون" بعيدة تمامًا عن الكنيسة سياسيًا وقريبة منها إيمانيًا، و"زاخر": مشكلتها في المسمّى


* د. "ميشيل فهمي" الكاتب والمفكر السياسي وصاحب فكرة "الإخوان المسيحيون":
- "الإخوان المسيحيون" استكمال لجماعة "الإخوان المسلمون" لأن الطائر لا يمكن أن يطير بجناح واحد.
- الصوت المسيحي ليس موجودًا في الشارع السياسي.
- الفكرة فردية وليست خارجية وأتحدى من يقول أن الفكرة ليست مني.
- الجماعة ليست دعوية، وقائمة على التوعية، وتهدف لتأصيل الهوية المصرية.
- شعار الجماعة "حب مصر هو الحل"، ولا اختلاف على هذا الشعار.
- الجماعة بعيدة تمامًا عن الكنيسة سياسيًا وقريبة منها إيمانيًا.
- ليس لدينا "مرشد" أو رتب، ولا نقسم على المصحف والمسدس.
- لا ديمقراطية مع الفقر والجهل والتعصب، ولذك وجب التوعية السياسية.
- الجماعة من الشباب المخلص، وليس فيها "عواجيز".

* الكاتب "مدحت بشاي":
- "الإخوان المسلمون" نجحت من منطلق الدعوة، ولا يجب استنساخ الفكرة بعد ثورة 25 يناير.
- التجربة طائفية وضد فكرة المواطنة.
- لماذا أعمل بالسياسة تحت مُسمى ديني؟
- يمكن نشر التوعية السياسية عن طريق موقع "الأقباط متحدون".

* "رامي كامل"- اتحاد شباب ماسبيرو:
- مستعدون لعمل كشف حساب شهريًا بحسابات الجماعة.
- لدينا أعضاء في 16 محافظة، ويصعب حصر العدد في الوقت الحالي.
- الإخوان المسلمون أخذت التمويل من الاحتلال، وقامت بعد ثورة عظيمة هي ثورة 19.

* "جمال أسعد":
- "أمريكا" تحاول تمرير أنظمة دينية لتبرير إعلان دولة "إسرائيل" دولة يهودية دينية.
- الفكرة تدعم الفرز الطائفي.

* المفكر القبطي "كمال زاخر":
- "الإخوان المسيحيون" منتج طبيعي لمرحلة الارتباك السياسي التي نعيشها.
- مشكلة الجماعة الأولى في المسمَّى.
- هذا المسمى يكرس العمل السياسي بمرجعية دينية.


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter