نادر شكرى
قدم نيافة الانبا رافائيل اسقف الشباب بتهنئة للانبا رافائيل فى عيد رهبنته وقال تهانينا القلبية لنيافة الانبا رافائيل في عيد رهبنته، الذي صار عيدًا للكنيسة كلها، إذ قدم نيافته انموذجًا ممتازًا في ميادين كثيرة، أذكر منها :
١- المعرفة اللاهوتية الشاملة بحسب فكر آباء كنيستنا العظام.
٢- المعرفة العقائدية الدقيقة بمرجعية كتابية وآبائية.
٣- الحياة المقدسة التي يشهد لها الجميع وأشهد لها شخصيا.
٤- الحديث المتميز مع الشباب الذين أحبهم و أحبوه فأحاطوا به وتتلمذوا علي يديه.
٥- التواصل مع شبابنا بالخارج ولن انسي يوم زار كنيستنا في الكويت وغيرها، و أحاط به مئات الشباب، يتنافسون علي مصافحته، وتقبيل يديه.
٦- الوفاء الشخصي لي شخصيا، لذلك لم يتركني، رغم عروض لا حصرلها، في مصر و الكويت والخليج والمهجر.
٧- المحبة المقدسة لضعفي والسؤال الدائم عني في كل ظروفي و تحركاتي.
٨- الانجاز الممتاز في اسرته الخاصة، و في عذراء الحافظية.
٩- حلاوة الحديث الذي حين اشاهده علي قنوات التليفزيون، استمع اليه بتركيز، و اسجله علي موبايلي، حتي لو كان ذلك في الثالثة صباحا، حين يذاع للاحباء بالمهجر .
١٠- علاقته الممتازة بكل من يخدمون معنا من اباء كهنة و مكرسين ومكرسات. يعوزني الوقت لكي اوفيه حقه من المحبة و التكريم في عيد رهبنته. لقد غمرني بمحبته المقدسة وخدمته المثمرة.
الف مبروك علينا كلنا عيد رهبنة نيافته. و إلي سنين كثيرة يا سيدنا الغالي.