وأضاف شفيق: "فعلًا التقيت قيادات من الدعوة السلفية من أجل تهدئة الأمور، ولكنهم رفضوا دعمى وأعلنوا دعم مرسي، والتقيت الدكتور عماد عبدالغفور رئيس حزب النور، وليس ياسر برهامى وحده، كما أُعلن".
وأعلن فتح قضية الانتخابات بالكامل والتقدم بطعن بتهمة التزوير فى نتائج الانتخابات، إذا تمادى المنافسون في كلامهم عليه.