مفيد فوزي
■ أنا قد يروق لى دقات الطبول، لكنى حتمًا أكره التطبيل السياسى!.
■ كل الولاء للرئيس السيسى، كل الوفاء لمبارك.
■ أشعر بأن «المواطنة» تحتاج لتدعيم معنوى.
■ أعتز بمصر الاسم والكيان، مضيفة لمؤتمر المناخ.
■ كليات الإعلام زادت.. وفاضت.
■ مواقع التواصل وقعت فى المحظور.
■ نجوى إبراهيم، سلوى حجازى، بابا ماجد.. ومَن؟!.
■ سمير فرج ابن المؤسسة العسكرية، نموذج للمصرى الذى يحمل جاهزية العمل أينما كان.
■ التسويق السياسى علم يتقنه قليلون بجدارة.
■ المهم ما يصل إلى الناس من محتوى من مقال أو تغريدة.
■ غباء المراهق إذا استخدم الذكاء فى غير موضعه.
■ حذارِ من المزايدة فى.. الحوار الوطنى.
■ منصة الحوار الوطنى مصرية، لا شرقية ولا غربية.
■ الأقلام واحدة، والمحتوى يتغير.
■ أين الزمن الذى كان حسن حلمى، رئيس الزمالك، يذهب فيه ليهنئ صالح سليم برئاسة الأهلى، أين؟!.
■ حياة كريمة، لا يبيت فيها مصرى دون عشاء.
■ المنبهات والساعات بوفرة، ومواعيدنا.. بعافية!.
■ زمان، كانت موسيقى الشرطة تعزف للناس.
■ أفضل النظم السياسية نظام يحاصر البطالة.
■ المشكلة السكانية تغافلنا، فهل ندرى؟.
■ مصر تتغير من الخارج، ويبقى أن نتغير من الداخل.
■ رأيى ملتحف بالعلم، من منصة وطنية.
■ أقرأ الصحف من الصحف ذاتها بنظارة كبار السن، وبصعوبة.
■ الكرة «شفطت» اهتمامات العالم الفكرية والأدبية!.
■ الكمباوند: عادات أخرى ونفسية مختلفة. مجتمع آخر.
■ العاصمة الإدارية إبهار معمارى، بلا حدود.
■ نجح السورى فى مصر بالشاورما!.
■ جمال الجفن الذى غنى له عبدالوهاب فى رموش العين.
■ التفاهم لا الجمال يربط الزوجين أكثر.
■ الأمية وصمة عار أى مجتمع، والأفضل إبادتها.
■ ذكورى النظرة: مرفوض!.
■ نحن بحاجة إلى العالم ربما أكثر من الفيلسوف، لكننا لا نغفل دور عالِم الاجتماع.
■ الابتسامة تفك الاشتباك. قاعدة حياتية.
■ قلبى ينخلع كلما وقع لاعب كرة فى الملعب، وأخشى أن يكون العلاج الطبيعى.. طريقه للعلاج!.
■ فصول السنة تبدلت، كان سبتمبر هو الخريف، الآن مازال سبتمبر صيفًا.
■ صداقة هيكل وأحمد بهاء الدين صداقة مهنية قلمية خاصة وليست صداقة مناصب.
■ أطول البرامج عمرًا: حديث المدينة، قدمته شهريًّا.
■ المعارضة من منصة وطن مقبولة ومتناسقة مع النظام.
■ تطول الثوانى مع ضيف ثقيل الظل..!.
■ والصمت أيضًا لغة تفاهم،
وهى أحيانًا بليغة!.
■ علمنا نجيب محفوظ «أن نمشى».. ففى المشى رياضة.
■ وصفت غادة السمان تواضع الكاتب السودانى الطيب صالح بأنه تواضع العشب.
■ قلت لطالب يدرس فى مدرسة أجنبية: هل تروق لك اللغة العربية، فرد: yes، i do.
■ لا تزال «السمنة» أخطر مشاكل المرأة.
■ السؤال عندى مفتاح المعلومة، وبدونه أجهل المعلومة.
■ الجواب اللين يصرف الغضب، «من الإنجيل».
■ احترمته لأنه قال لى بثقة: أنا طبيب كلاب، الكلاب من مخلوقات الله الذكية، ربما أكثر من الخيل!.
■ تباعدت المسافة بين البيت والمدرسة، بعد أن كانا متلازمين، وذلك هو الصواب.
نقلا عن المصري اليوم