كتب: محمد زيان 

قال ماجد حنا المحامي بالنقض  والناشط السياسي ومحامي   قداسة البابا الراحل ان  

الحضور بنسبة ٨٠ فى المئة  لكن أعيب على اللقاء الذي تم مع احدى الاراخنة فى فندق ودعوا له احد الاشخاص وكان يرغب في تجميع أصوات او يسمي المختارين  اقول له عيب بكل ما تحمله من معاني تأثير على العملية الانتخابية هذا العمل منامة ضد الكنيسة الكل رفضوه بما فيهم القائم مقام وأدان 

الانتخابات شفافة اليوم لا تأثير ولا دعاية فيها . 

اطلب من البابا القادم ان تكون هناك مؤسسة طينية حقيقية ومجلس ملي حقيقي يشرف على جميع النواحي في الكنيسة حتى لا يتهم اي اسقف او رجل طين بما يمسه ماليا وان يختص بالنواحي السياسية والاجتماعية وان يكون البابا مهتما بالكنيسة وأبنائه نريد بابا يجمع الجميع حت راية واحدة بعد بعض الانقسامات التي لداخل الكنيسة ، نريد البابا ان يتحدث بكل الألسنة باا للجميع يجمع ولا يفرق . 
 

رامي رفيق بطرس عضو المجلس الملي بابرشية ملوي قال ان اهم الملفات الملقاة علي عاتق البابا ان لائحة ١٩٣٨ بعد تعديلها تتفق وتعاليم الكنيسة والقانون لو صدر سوف يكون متماشيا متفقا معها ، اما دور العبادة من وجهة نظره فيلمز العمل على صدور قانون ينظم بناء الكنائس حتى يتمكن المواطن المصري المسبحي من مباشرة شعائره الدينية ودرعا لإثارة الفتنة ، اما عن لائحة ١٩٥٧ فقد ام انه يشوبها العوار وان يكون البابا مطالبا بتعديلها لتواكب العصر والعدد