لم نتلق ردًا نهائيًا من الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية حول مشاركته في قداس التنصيب.
الكنيسة ليست لها دور سياسي، وبدأت تظهر في عهد البابا شنودة وذلك بسبب التهميش، وبدأ لجوء الأقباط إلى الكنيسة، والكنيسة دورها روحي واجتماعي بالأساس.
مرفوض تقسيم المجتمع إلى طوائف وأديان، ويجب أن تكون الكفاءة والقدرة هي المعيار".
صعود الإسلاميين للحكم لا يجسد بالنسبة للأقباط أي خطر؛ فالأمر لا يزعجنا كما يتصور البعض، ونحن نعيش في حركة التاريخ التي يقودها الله، فالله هو سيد هذا التاريخ، وكل طلبنا من أي نظام سياسي هو الحرية والعدالة.