السبت ٢٢ ديسمبر ٢٠١٢ -
٣٣:
٠٨ م +02:00 EET
فاروق العقدة
خاص الأقباط متحدون
ما بين استقالة نائب الرئيس المستشار "محمود مكي"، ثم نفي الخبر، ثم تأكيده، ما بين استقالة النائب العام والعدول عنها، ما بين قرارت "مرسي" والتراجع عنها.. ما بين إعلان التلفزيون المصري استقالة "العقدة" من منصب محافظ البنك المركزي، ثم نفي مجلس الوزراء، ما بين أنباء عن تعيين "رامز" خلفا للعقدة، ثم نفيها، ما بين هذا وذاك، سؤالٌ وحيدٌ يطرح نفسه "أهكذا تدار الأوطان"؟! لكِ اللهُ يامِصر!