صرح عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، قبل مغادرته من أمام مدينة الانتاج الإعلامي، بأن وقفتهم أمام المدينة للاعتراض على دور الإعلام "القذر"، على حد قوله، في تأجيج الفتنة في مصر وتقديم غطاء إعلامي مجرم للثورة المضادة.
وتعليقا على حادثة مكتب الإرشاد، تساءل عبد الماجد لقناة "الجزيرة مباشر مصر"، "هما الإخوان دول كفرة ويهود؟".
كما وصف عبد الماجد أحمد دومة بالمجرم، ووجه سؤالا للمراسلة "لو حد كتب عبارات جنسية على بيتك تتهمك بفضحك هتثوري ولا لأ؟".