خاص الأقباط متحدون
تساءل د. محمد البرادعي: هل يتصور النظام أن القوي الوطنية ستشارك في أي حوار أو انتخابات هدفهما إعطاء شرعية لديمقراطية زائفة وسياسات إقصائية؟
مضيفًا عبر تويتر الخاص به إن بقاء الحكومة والنائب العام في منصبه في تحدي صارخ للقانون يشير إلى أن إمكانية التوافق الوطني تتأكل والتخبط السياسي والإستقطاب المجتمعي و التدهور الإقتصادي في تصاعد.
مؤكدًا: التغيير حتمي.