أكد مصدر قضائى رفيع المستوى، أن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك محبوس على ذمة التحقيقات التى تجريها النيابة فى قضية قصور الرئاسة لمدة 15 يوماً تبدأ بعد مدة انتهاء مدة الحبس الاحتياطى فى قضية قتل المتظاهرين والتى تنتهى غدا، مما يعنى أنه لن يتم إخلاء سبيله حتى لو صدر حكم قضائى بإخلاء سبيله لانقضاء فترة الحبس الاحتياطى.
وتبدأ فترة حبسه احتياطيا 15 يوما فى قضية الاستيلاء على أموال القصور الرئاسية، بداية من الاثنين 15 إبريل.