كتب أسامة نصØÙŠ - Ùيينا
اهتم الأعلام الاوروبى بÙتوى المجلس العلمي الأعلى ÙÙŠ المغرب بإقامة الØد على المسلم الذي يغير دينه وهو ما مثل Ù…Ùاجأة أثارت رÙض الØقوقيين وأغلبية الإسلاميين، وأعادت النقاش Øول موقع الÙتوى الدينية ÙÙŠ تدبير الشأن العام.
وقالت صØÙŠÙØ© دويتشه Ùيله أن Ùقيه مغربي Ø£Ùتى ÙÙŠ مدينة وجدة (شرق البلاد) بإهدار دم صØاÙÙŠ لدÙاعه عن الØرية الجنسية، وهو ما أثار الجدل Øول دور المجلس العلمي الأع
لى باعتباره المؤسسة الرسمية المخول لها قانونيا إصدار الÙتاوى الدينية. وذلك على أساس تصØÙŠØ Ù…Ø§ يوص٠إعلاميا بـ"الÙتاوى الشاذة"ØŒ Ùˆ"Øماية الأمن الروØÙŠ" للبلاد كما يقول الخطاب الرسمي ÙÙŠ المغرب منذ وضع خطة إعادة هيكلة الØقل الديني ابتداء من سنة 2002.
وقالت الصØÙŠÙØ© أن بينما الÙقيه المصدر Ù„Ùتوى إهدار الدم هذه قضائيا يلاØÙ‚ بتهمة التØريض على القتل، تÙاجأ الرأي العام المغربي بصدور Ùتوى مماثلة عن المجلس العلمي الأعلى. إذ كشÙت مصادر صØÙية قبل أيام، أن هذا المجلس يرى إقامة Øد الردة على من يغير دينه من المغاربة، وأن المغربي مسلم بالضرورة لنسبته لأبوين مسلمين.
وقال الأعلام الاوروبى أن Øرية الاعتقاد تواجه خطرا كبيرا ÙÙŠ المنطقة العربية خاصة بعد وصول المتشددين للØكم .