طالب الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية المصرية، وجامعة الدول العربية، بالتدخل الفورى لوقف مذابح التطهير العرقى التى تحدث فى سوريا.
وأشار فى تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، إلي أن هذه الأحداث تمهد لتقسيم سوريا، وتعد خطرا على الأمن القومي المصري والعربى، مؤكدا أن الموقف المصرى من الأزمة السورية غير مقبول.
وشدد على أن القيادة المصرية، بإمكانها الضغط على إيران بعدة وسائل، لوقف هذه المجازر، متسائلاً "كيف يتم قتل المسلمين بدم بارد بهذه الطريقة بأيدى قوات النظام السورى مدعومة بقوات عراقية وإيرانية ولبنانية؟".