خاص أقباط متحدون
بعد ان أثار جدلا واسعا فى الوسط القبطى بشأن انتماؤه لحزب الحريه والعداله , وبعد أن قرر أعتزاله السياسه تماما بعد استقالته من حزب الحريه والعداله . عاد من جديد ليكون ورقه فى أيدى الاخوان . فقد نشر الدكتور رفيق حبيب دراسه جديده تم نشرها على الموقع الرسمى لحزب الحريه و العداله على موقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك " وقال فى الدراسه انه تناول ظاهره التمرد العلمانى ومحاولات الانقلاب على الديمقراطيه و الدعوات لانتخابات رئاسيه مبكره فى غير موعدها الدستورى , خلص فيها الى ان هذه الدعوات انقلاب على الديمقراطيه .
كما قارن " حبيب " فى الدراسه بين القوى العلمانيه و قوى النظام السابق و بين مواقف الرئيس وحزب الحريه والعداله موضحا ان الخلاف الجوهرى هو مسأله الهويه .
جدير بالذكر ان اعداد الدراسات و الابحاث يحتاج الى شهورا عديده وربما سنوات مع العلم ان ظاهره حمله تمرد لم تتجاوز ثلاث شهور .